لم تعد كما انت
بضحكتك ، بطلتك
والجديد ؛ تسأل نفسك من أنت ؟
أأنا ذاك الطفل الذى كان يعلق الزينة فى
زنقته
أأنا الرجل الذى كاد أن يصرخ من كثره خنقته
لم أستطيع أن أعرف نفسى بدقه
لم تعد الزنقه كالزنقه
لم تعد الخنقه كالخنقه
فالعمر يمضى ونتغيروالطبع معنا يتنمر
فكثيرا من غضبا مكتوب
وقليلا لوعدنا للرقه
ولكنى أعلم من أنت ، حرف يتغير موضعه
والدنيا تضيف له شده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا لرأيكم